الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم- تعزيز التعاون القانوني والاستثماري
المؤلف: «عكاظ» (المنامة)10.17.2025
يستعد مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون الخليجي لتنظيم فعاليات "الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم"، والذي سينعقد في كل من واشنطن العاصمة بتاريخ 30 مايو 2025، ومدينة نيويورك في الثاني من يونيو 2025، وذلك بحضور كوكبة متميزة من الخبراء البارزين، والقادة المؤثرين، وصناع القرار من دول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية.
يهدف هذا الملتقى الهام إلى توطيد أواصر التعاون القانوني والتحكيمي بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، واستكشاف آفاق رحبة لتبادل الخبرات والمعارف؛ بهدف تعزيز المناخ الاستثماري وجذب الاستثمارات الأجنبية، من خلال تطوير منظومة التحكيم التجاري، وتسليط الضوء على أثر التحكيم في الاتفاقيات الدولية، الأمر الذي يوفر الحماية القانونية اللازمة للمستثمرين.
أكد الدكتور كمال آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي، أن تنظيم هذا الملتقى يأتي ضمن إطار الخطة الإستراتيجية للمركز، والتي تهدف إلى التوسع على الصعيد الدولي، وتعزيز مكانة المركز كصرح إقليمي مرموق في تقديم خدمات التحكيم المتميزة، وأشار إلى أن الملتقى يساهم في ترسيخ العلاقات القانونية الوطيدة بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة، ويفتح الباب أمام المزيد من الشراكات المثمرة مع مؤسسات التحكيم الأمريكية، مما يعزز بدوره مناخ الاستثمار، ويعمق الثقة في البيئة القانونية والتجارية المزدهرة في المنطقة.
ويشتمل برنامج الملتقى على حلقات نقاشية معمقة تتناول قضايا حيوية، مثل تأثير التحكيم في نظام الاستثمار، والدور المحوري الذي تقوم به مراكز التحكيم في دعم بيئة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض آخر المستجدات والتطورات في التشريعات التحكيمية بدول مجلس التعاون الخليجي.
يهدف هذا الملتقى الهام إلى توطيد أواصر التعاون القانوني والتحكيمي بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، واستكشاف آفاق رحبة لتبادل الخبرات والمعارف؛ بهدف تعزيز المناخ الاستثماري وجذب الاستثمارات الأجنبية، من خلال تطوير منظومة التحكيم التجاري، وتسليط الضوء على أثر التحكيم في الاتفاقيات الدولية، الأمر الذي يوفر الحماية القانونية اللازمة للمستثمرين.
أكد الدكتور كمال آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي، أن تنظيم هذا الملتقى يأتي ضمن إطار الخطة الإستراتيجية للمركز، والتي تهدف إلى التوسع على الصعيد الدولي، وتعزيز مكانة المركز كصرح إقليمي مرموق في تقديم خدمات التحكيم المتميزة، وأشار إلى أن الملتقى يساهم في ترسيخ العلاقات القانونية الوطيدة بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة، ويفتح الباب أمام المزيد من الشراكات المثمرة مع مؤسسات التحكيم الأمريكية، مما يعزز بدوره مناخ الاستثمار، ويعمق الثقة في البيئة القانونية والتجارية المزدهرة في المنطقة.
ويشتمل برنامج الملتقى على حلقات نقاشية معمقة تتناول قضايا حيوية، مثل تأثير التحكيم في نظام الاستثمار، والدور المحوري الذي تقوم به مراكز التحكيم في دعم بيئة الأعمال، بالإضافة إلى استعراض آخر المستجدات والتطورات في التشريعات التحكيمية بدول مجلس التعاون الخليجي.